التذكرة للأيام المنتظرة / ماجد تيم - أبو عبد الرحمن المقدسي
[url=/image_preview.php?i=390&u=14065709]الاستفزاز Oouoo10[/url]
التذكرة للأيام المنتظرة / ماجد تيم - أبو عبد الرحمن المقدسي
[url=/image_preview.php?i=390&u=14065709]الاستفزاز Oouoo10[/url]
التذكرة للأيام المنتظرة / ماجد تيم - أبو عبد الرحمن المقدسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

التذكرة للأيام المنتظرة / ماجد تيم - أبو عبد الرحمن المقدسي

منتدى اسلامي
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلتسجيل دخول الأعضاء
اللهم إنا نستغفرك ونتوب إليك ونتبرأ من كل صور النساء التي تظهر في الإعلانات في هذا المنتدى فإثم ظهورها على صاحب الشركة هو من يضعها ويتحكم فيها

 

 الاستفزاز

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو عبدالرحمن المقدسي

أبو عبدالرحمن المقدسي


عدد المساهمات : 1821
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 02/07/2009

الاستفزاز Empty
مُساهمةموضوع: الاستفزاز   الاستفزاز Emptyالثلاثاء يوليو 25, 2017 6:40 pm

الاستفزاز

 

 

 

 

الحمد لله ربي حتى يرضى اللهم اجعل لنا ما نكتب ذخرا يوم القيامة وأجرا وحط به عنا إثما و وزرا ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين فنضل ونشقى ولا تخرجنا من هذه الدنيا حتى تستعملنا فترضى

 
§        وَإِن كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ [أ‌] لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا وَإِذًا لَّا يَلْبَثُونَ خِلَافَكَ إِلَّا قَلِيلًا[ب‌]﴿الإسراء: ٧٦﴾
§         فَأَرَادَ أَن يَسْتَفِزَّهُم مِّنَ الْأَرْضِ فَأَغْرَقْنَاهُ وَمَن مَّعَهُ جَمِيعًا ﴿الإسراء: ١٠٣﴾
-        الإستفزاز [ت‌] في الآيتين ( 76 ، 103 ) من سورة الإسراء : ( إخراج [ث‌] ) أفراد مستضعفين [ج‌] من الإيمان و التوحيد إلى الكفر و الشرك والموجودين في نفس المكان مع أفراد آخرين من أي ملة كفرية أخرى تتسلط وتتجبر وتستقوي عليهم ويكون العامل الأساس لخروج الموحدين إنعدام الأمان و تضييق الخناق إلى درجة الوصول إلى شفير الموت  كما يحصل اليوم في بورما وحلب والموصل ومن قبل في الشيشان و البوسنة و الهرسك وبالأمس في الأندلس وكثير على شاكلتها هنا وهناك  [ح‌].
وهذا الإخراج محدود النطاق   [خ‌]  ومع تعقب شواهد من التاريخ ووقائع من الحاضر  نعي أن غاية إبليس وخيله و رجله من الإنس والجن ليس إخراج الموحدين من أرض لأرض حتى يعبدوا الله عز وجل ويوحدوه كما يشاءوا ويتركوهم لهم دينهم ولهم دين فالغاية إما الكفر [د‌] أو القتل فالاستفزاز من الأرض هي الوسيلة لخنق وكتم انفاس الموحدين إلى درجة الموت لقبول الكفر مرغمين وترك عبادة الله عز وجل وإلا  القتل.
وظاهرة الإستفزاز بدأت تستشتري كالنار في الهشيم أينما وجد من يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله على سطح هذه المعمورة بل تجزم أن الأمم ذات الملل الكفرية تفرق شملهم إلا علينا فقد توحدت وتكالبت علينا كما تتكالب الأكلة على قصعتها [ذ‌] .
 
 
§        وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا ﴿الإسراء: ٦٤﴾ [ر‌]
-        في الآية ( 64 ) من سورة الإسراء تتضح فيها وسيلة الإستفزاز [ز‌] هي الصوت  [س‌] [ش‌] والغاية من الإستفزاز كما بينا سابقا : ( إخراج ) أفراد معينين [ص‌] من ملة التوحيد إلى أي ملة كفرية أخرى لاتباع [ض‌] ابليس [ط‌]وهذا الإخراج واسع النطاق [ظ‌] فلا يترك إبليس وخيله ورجله من الإنس والجن الموحدين بحالهم بل يغزوهم بعقر دارهم وهذا النوع من الأخراج يكون في أي منطقة يتواجد فيها الموحدون وهنا تضيق الأرض على الموحدين بما رحبت ويكون هذا الاستفزاز على شكل ملاحقة وتتبع حتى لأنفاس الموحدين ودقات قلوبهم وخطواتهم وحركاتهم و سكناتهم فيصبحوا وكأنهم غرباء في بحار الظلمات تتلاطمها أمواج الضلال والباطل فيكونوا في أرض استشرى وفشى فيها الكفر فيكون القابض منهم على دينه كالقابض على جمر ملاحق ومطارد في فيافي الضيق والشدة والضراء والعسر و تلفحه المحن و النوائب والنوازل فلا يجد ما يدرع به إلا رحمة الله عز جل وحبه ولا يتظلل إلا أملا في فيما وُعد من نصر وتمكين أو جنة ونعيم مقيم ..
 
فالاستفزاز بشكل عام الغاية منه الإزعاج والتضييق على أنفاس الموحدين وعلى مشاعرهم وأحاسيسهم ماديا ومعنويا حتى تضيق الأرض بما رحبت عليهم فيكون المهرب لهم هو الكفر وهذا هو الغاية الفضلى للكفار فإن يأسوا من غواية واضلال الموحدين  وتوليهم لهم - كيأسهم من تولي أصحاب القبور لهم - يكون القتل [ع‌] .
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّـهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا مِنَ الْآخِرَةِ كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ ﴿الممتحنة: ١٣﴾   
وقفة تأمل

مما لفت نظري أن الاستفزاز لم يذكر إلا بسورة الإسراء ( سورة بني إسرائيل ) في الآيات 64 - 76 - 103 فهم أول من وقع عليهم الإستفزاز كأمة موحدة من بني آدم وقد هلك من استفزهم ساعة استفزازهم فبهلاك فرعون كان هلاك أمة وبداية حياة لأمة أخرى ... نسأل الله عز وجل أن لا يهلك امتنا وأن يحييها وأن يبعثها من جديد  .

فَأَرَادَ أَن يَسْتَفِزَّهُم مِّنَ الْأَرْضِ فَأَغْرَقْنَاهُ وَمَن مَّعَهُ جَمِيعًا ﴿الإسراء: ١٠٣﴾
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا ﴿الإسراء: ٥﴾ [غ‌]
وسورة الإسراء هي السورة المنبئة لهلاكهم التي تصف أحداثا جساما مرعبة لما سيؤول له حالهم ومآلهم وآية الإستفزاز ( 103 – الإسراء) كأنها إشارة لسنة إلهية بإهلاك كل من يستفز ( أمة موحدة [ف‌] ) وهي توضح ساعة هلاكهم في وعد الأولى ووعد الآخرة وهذه الساعة لحظة استفزازهم للموحدين في المسجد الأقصى أي بعد ( فرض السيطرة الكاملة على المسجد الأقصى ولن يكون هذا إلا عند الجزم على قتل أو تشريد كامل أهله وطردهم منه) فنسأل الله عز وجل السلامة للموحدين فيه والثبات على الحق .

قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّـهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّـهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴿الأعراف: ١٢٨﴾

 

الإستفزاز ... أسلوب مبني على الفعل من المُسْتَفِز ورد الفعل المُسْتَفز أو رد الفعل المنعكس من المُسْتَفز فالمُسْتَفِز المستقوي بتكبر وعنجهية يحاول حث واستثارة المُسْتَفز المستضعف بشكل متواصل ومتكرر بسخرية وهمز ولمز وتصغير وتحقيير واستخفاف واستهزاء وتخويف وترهيب مما يولد لدى المُسْتَفز حالة من الخوف وعدم الإطمئنان وعدم السيطرة الذهنية فتجده دائما في حالة من الترقب والتوجس والريبة لا يهدأ له بال ولا يقر له قرار

فيصبح المُسْتَفز في حالة من الصراع إما الإستسلام والإنقياد والموافقة لتلبية رغبات المُسْتَفِز ويصبح تابعا قسريا مكرها  لا إراديا وبشكل غير مباشر فيكفر وإما يقاوم ويؤدي بالتالي إلى تحرك المُسْتَفِز إلى خطوة أكثر خطورة وهي الإيذاء المباشر إلى درجة القتل .

وهناك درجات وأشكال من الاستفزاز واضداده تتفاوت بين طلب الخير وطلب الشر 
-        استفزاز لخير  وتثبيط عن شر ( محركات العزة و الكرامة والإيمان )
-        استفزاز لشر وتثبيط عن خير ( محركات الخضوع و الاستسلام و الكفر ) [ق‌]

فالاستفزاز هو أحد العلوم الخطيرة التي يمكن من خلالها التأثير على الطرف الآخر وتوجيهه نحو غاية محددة وقد يصل الأمر إلى السيطرة عليه والتحكم في أفعاله  وقراراته وهذا ما نجده جليا في توجيه جهد الأمة وطاقتها من أعدائها وحلفائهم من بني جلدتنا من ناوأهم و حالفهم من أولي أمرنا فهذا الأسلوب قاتل للأمم ويجذبها نحو الركون و السكون إلى درجة الموت  من إِحْباط و إِسْتِسْلام و تَخْيِيب ظن في نصر الأمة وخَيْبَة أمل في رجالاتها و فَشَل و هَزِيمَة و تَعْوِيق و تَأْخِير وإِضْعَاف .

فلا يوجد في هذه الأمة من يستفزها للخير أو للنهضة والإزدهار أو للبناء والنمو أو للكرامة والعزة أو للنخوة أو للنصر والمجدعلى من يعاديها فقد قيدت هذه الأمة ( برد الفعل المميت ) لكي تموت بأيديها وتقدم نفسها طواعية قرابين لأعدائها

نسأل الله عز وجل أن يبعث من يبعثها من الموت ويحييها ويرفع شأنها ويعليها ومن الغرق ينتشلها فينجيها ...


[أ‌] من الأرض في القرآن الكريم : إشارة لمكان محدد ومخصص وقع فيه الحدث
[ب‌] إلا قليلا : إشارة إلى كم زمني محدد ومعلوم
[ت‌] التحفيز على استبدال دينهم قسرا وخوفا أو القتل ( عملية تجري بسرعة  مثل عمليات التطهير العرقي )
[ث‌] الخروج
-         يكون لشيء محدد من شيء آخر كان يحتويه وقد تنقلب الأدوار كما الكفر والإيمان والموت و الحياة
-         الخارج يحمل صفات نقيضة عما كان وهو في داخل الشيء الذي يحتويه
-         الخارج يكون وهو في ( الداخل ) مكتوم "
الكتمان : إخفاء الحقيقة ( الحق ) حتى لا يعلمها و يدركها أحد من الناس
-         وجود عامل وسبب محفز جبري لعملية الخروج فإن وجد مسبب الخروج يتحتم آنيا أو بعد فترة بدء عملية الخروج وقد تتعدد مسببات الخروج لشيء واحد فكل مسبب له مجال عمل محدد خاص به ولذلك فقد تتعدد الأشياء المخفية ولا  تخرج لعدم وجود مسببات الخروج الخاصة بها فعدم القدرة على الخروج يكون بسبب عدم وجود المسبب أو العامل أو المحفز الخاص به الذي يستدعي الخروج
ولذلك لفظة خوارج الأمة الإسلامية بهذا المفهوم تعني طائفة خرجت من رحم الأمة نقضوا الإيمان وبدلوا الأحكام بأخرى مناقضة لتعاليم الإسلام وفهم خاطئ لأحكام السنة و القرآن يتنازعهم الهوى وغواية الشيطان ويغذيهم جهل وفقر وحرمان " فهو لفظ خطير المعنى إذا أريد به ذلك فالحذر من فتنة التكفير للجماعات بغير مستند شرعي بين .
[ج‌] وهذا ما كان مع مسلمي قريش في بداية الدعوة حيث بدأ كفار قريش باستفزاز من لا ظهر له ولا عشيرة ولا قوة له أو صائل يدفع به عن نفسه من أذى كفار قريش كبلال وصهيب وخباب و آل ياسر وغيرهم
[ح‌] وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّـهِ هُوَ الْهُدَىٰ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ  مَا لَكَ مِنَ اللَّـهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ﴿البقرة: ١٢٠﴾
فعدم الرضى يصل إلى القتل عند عدم اتباع مللهم الكفرية
[خ‌] يكون في الأماكن التي يتواجد فيها الموحدون أهل الهدى و الحق مع أهل الضلال والباطل في نفس المكان وهذا الإستفزاز يكون لأمة مستضعفة لكل أفرادها أو لنبي مرسل ، أما أهل بلاد التوحيد لها نوع آخر من أنواع الاستفزاز .
[د‌]  وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّـهِ هُوَ الْهُدَىٰ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ  مَا لَكَ مِنَ اللَّـهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ﴿البقرة: ١٢٠﴾
وقس عليها باقي الملل الكفرية
[ذ‌] متصارعة متسابقة فيما بينها لأخذ نصيبها من هذه الأمة الميتة ومتوالية من الأقوى إلى الأضعف فيما بينها
 
[ر‌] هذه الآية توضح الآلية و الكيفية التي سيتبعها إبليس ومن شاكله من أبالسة الإنس لجعل الناس تتبع الضلال والباطل وتعصي الله عز وجل
وكذلك تصف شكلا آخر من أشكال الاستفزاز واسع النطاق فوق أي أرض وتحت أي سماء  .
[ز‌] في نوعي الاستفزاز
[س‌] وتعد الوسوسة ( سيمفونية الشيطان ) – صوت الشيطان - الأداة والعامل والمسبب والمحفز باستخدام التخويف والإرهاب و التيئييس و القنوط من رحمة الله عز وجل
-         " وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّـهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَاكَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم مَّاأَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُم بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ  إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿ابراهيم: ٢٢﴾
-         "وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ ... ﴿سبإ: ٢١﴾
[ش‌] تترواح نبرات الصوت بين القوي المرعد المزلزل والناعم السلس والخبيث كفحيح الأفاعي .
[ص‌] ﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ وَكِيلًا ﴿٦٥﴾ الإسراء
[ض‌] ومن معاني العبادة الإتباع
[ط‌] ﴿قَالَ اذْهَبْ فَمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُمْ جَزَاءً مَّوْفُورًا﴿٦٣﴾ الإسراء
كل ملة كفرية هي اتباع لإبليس ولو لم يكن هو المعبود الأساس فيها فبغوايته وإضلاله للإنس والجن اتبعوه فضلوا عن سواء السبيل ...  
[ظ‌] مكانيا ... وهذا النوع يستفز به الأفراد وليس الأمم كحال النوع الأول 
[ع‌] ... فالقتل من أهون انواع إخراج الموحدين فهو يخرجهم من حياة لموت ولا  يلجأ إبليس وخيله و رجله إليه إلا عندما تنعدم حيلهم ويستيئسوا من كفر الموحدين لا لغاية إلا لتطأ أقدامهم أعتاب جهنم تحقيقا لقسم ابليس .
[غ‌] راجع بحث وعد الأولى ووعد الآخرة
[ف‌] وليس أفراد
[ق‌] وهذا النوع الذي أشار إليه القرآن الكريم ونوه عليه

الاستفزاز Untitl17
الاستفزاز Untitl18
الاستفزاز Untitl19
الاستفزاز Untitl21
الاستفزاز Untitl23
الاستفزاز Untitl20
الاستفزاز Untitl22
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-tazkra.yoo7.com
 
الاستفزاز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
التذكرة للأيام المنتظرة / ماجد تيم - أبو عبد الرحمن المقدسي :: منتديات علامات الساعة والفتن و الملاحم :: بحوث ودراسات خاصة-
انتقل الى: